هناك اعتقاد بأن توقيت الجماع قد يحدد جنس المولود فقد وجد انّ الحيوانات المنوية الذكرية أسرع من الأنثوية، وبالتالي فإنّ ممارسة العلاقة الزوجية في يوم الإباضة يزيد من إحتمالية ان يحدث إخصاب بين الحيوانات المنوية الذكرية والبويضة، ممّا يؤدي لحدوث حمل بولد.
امّا في حال تم ممارسة العلاقة الزوجية قبل حدوث إباضة بأيّام قليلة فيكون الإحتمال بالحمل بأنثى هو الأكبر…طبعا هذا الإعتقاد غير مثبت علميا وافضل طريقة لتحديد الجنس هو الحقن المجهري (IVF) وفصل الأجنه الذكريه عن الأنثويه وارجاع الأجنه حسب الجنس المرغوب به