الحاجز الرحمي، هو عيب خلقي لا يتم إكتشافه إلا في حالتين.
- مع تأخر الإنجاب.
- أو تكرار الإجهاض.
وذلك لأن طبيعة نسيج الحاجز الرحمي وكمية الدم المغذية له مختلفة عن بطانة الرحم الصالحة لإنزراع الأجنة، مما يتسبب فيتكرارالإجهاض إذا إنزرعت الأجنة على الحاجز.
ويتم التعامل مع مشكلة الحاجز الرحمي على حسب طوله إذا استدعى التدخل من خلال الدخول بمنظار رحمى وإزالته ليصبح الرحممتكامل، وتكون هذه العملية بسيطة ولا تأخذ سوى 10 دقائ.
ويكون الحمل طبيعى جدا بعد إزالة الحاجز، وأحيانا لا يؤثر الحاجز عند بعض السيدات ولا يسبب أزمة حتى أنها لا تكتشفه أبداً.