الورم الليفى يمكن أن يهدد نجاح العملية فى حالات معينة، ولكن له حالات متعددة منها ما لا يؤثر على حدوث الإنجاب، والبعض الآخر يكون له تأثير، ففى حالة أن يكون الورم الليفى داخل الرحم، فلا بد أن يزال، لأنه يهدد نجاح عملية الحقن المجهرى، ولو وجد الورم الليفى خارج الرحم بحجم صغير لا يؤثر على الحمل، أما فى حالة وجود الورم الليفى داخل تجويف الرحم حتى لو كان حجمه صغير جدًا، فإنه يمنع التصاق الجنين. ومن بين حالاته أيضًا أن يكون الورم خارج الرحم وحجمه كبير جدًا، وتلك الحالة تأثيرها فى تأخر الحمل نتيجة حدوث انقباضات مستمرة فى الرحم، ويترتب على ذلك منع التصاق الجنين.